رواية وتبدلت الأدوار (كاملة للفصل الاخير)بقلم مجهول
يوسف.
وقال له أخبرتني العصفورة أن الشركة صارت مسجلة الآن. كيف تشعر يا يوسف هل أنت سعيد
وابتسم ليوسف بابتسامه مليئة بالمعاني.
اتقد ڠضب يوسف وقال لليث كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا أيها الوقح وماذا قلت لي للتو من الذي دعاه ألم تعلموا أنه خرج للتو من السچن يا له من مشؤوم.
نهض برهان وقال ما الذي تفعله هنا يا ليث
حسنا بداية أنت لست إلا يتيم! ربتك عائلة جاد ولكنك كنت طموحا وناكرا للجميل. وتجاوز طموحك الحدود فصرت تريد لزوجة أخيك وأردت أن تستولي على عائلة جاد! حتى أنك حاولت قتل والديك عندما ساءت الأمور! أليس لديك ضمير هل لا يزال لديك أي ذرة من الأخلاق في قلبك
لقد فقدت سمعتك في نورثهامبتون والجميع يعرف ذلك. كيف تجرؤ على القدوم إلى هنا ألا تشعر بالعاړ
الجميع يعلم لماذا عدت. أنت تريد الاستفادة من عائلة جاد تريد أموالنا أليس كذلك
لقد طردناك من عائلة جاد منذ مدة طويلة أيها النذل الناكر للجميل! لا يربط عائلة جاد أي علاقة بك! اختف الآن.
نهض والدا ليث بالتبني وأشارا إليه ملقين عليه ألفاظ جارحة.
كانت وقاحة عائلة جاد في تحريف الحقيقة أمرا يفوق العقل.
اندفع برهان نحو ليث متعاليا عليه. أنت! أليس لديك
مجرد رغبة في المال الآن بعد عودتك
صوت مفاجئ!
ألقى برهان بطاقة ائتمان على الأرض ورفع قدمه يهز حذاءه الجلدي. أوسخت حذائي. نظفه بلسانك وهذه البطاقة بها مليون دولار تكون لك!
أثارت كلماته ضحكة جديدة بين الحشد الذي نظر إلى ليث كما لو كانوا ينظرون إلى كلب.
صړخ برهان بعدما رأى أن ليث يحدق فيه وقال انحني على ركبتيك الآن وامسح حذائي!
نظر ليث إليه ببرود وبكل هدوء.
اركع!!!
كان الجميع في عائلة جاد في حالة ذهول.
ماذا فعل ليث للتو
هل أسقط برهان على الأرض بصڤعة واحدة
نسمع صوت خطوات ليث فكان برهان على وشك النهوض عندما داس عليه ليث سحقه وعبر فوقه.
من دون تفكير عندما رأى ليث قادما نحوه. ثم صعد ليث إلى المسرح وعدل الميكروفون.
فنظر الجميع إليه يتساءلون عما سيفعله بعد ذلك.
وقال استمعوا جميعا أنا متأكد أنكم تتذكرون ما حدث قبل ست سنوات أليس كذلك من أجل الحب والرعاية التي تلقيتها من عائلة جاد خلال طفولتي أعطيكم شهرا لتركعوا أمامي لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال لتتوبوا عن خطاياكم! تذكروا ينطبق كلامي على الجميع من عائلة جاد! إذا لم أر أي ظل في غضون شهر فالنتيجة بسيطة أقسم أنني سأمحو كل واحد منكم هنا اليوم!
فقال ليث اعلموا أن صبري محدود. لديكم شهر واحد فقط! بالطبع يمكنكم جمع قواكم وحلفائكم للقتال ضدي! سأكون في انتظاركم.
ثم غادر ليث مباشرة متجاهلا سخرية الحشد.
توقف هناك يا نذل هل قلت لك أن تغادر
أراد بدر والد ليث بالتبني أن يوقفه.
فقال يوسف بدر دعه يذهب!. إنه يوم كبير اليوم. لا أريد رؤية سڤك الډماء!
كان يخشى من