رواية رحيل بقلم حنان اسماعيل (كاملة)
بقلق هو الفار ممكن يطلع فوق السرير
جاد محاولا السيطرة على ضحكته اكييد طبعا
رحيل هو انت بتنام كده قصدى يعنى هتنام كده
اجابها وهو ينظر اليها بعدما رفع جسده اليها اه عندك مانع
اجابته وهى تخفى توترها
رحيل بصوت مخڼوق لالا براحتك
استغرقت فى النوم بينما ظل هو مستيقظا ينظر اليها
وهى نائمة
استيقظ قبلها فوجدها ماتزال تنام بجواره تنفس رائحة شعرها وهو يضمها اليه بقوة قبل ان يلاحظ جفن عيناها تتحركان اغمض عيناه وتظاهر بالنوم
فتحت عيناها فوجدت نفسه نائمه بجواره ابتلعقت ريقها من فرط خجلها حاولت ان تبتعد
استسلمت لوضعها رفعت يداها وحركتها امام عيناه كى تتأكد من نومه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاولت التماسك قائله بتوتر ااااانا لو سمحت خلينى اقوم
جاد رحيل بلاش عند
اجابته من بين انفاسها اللاهثه ااانا
لم يدعها تكمل جملتها وووو
انتبهت على صوت امنة بالخارج وهى تناديهم للافطار
حاولت ابعاده قائله بصوت مخڼوق جاد ابعد عنى من فضلك
لا يارحيل انا عاوزك زى ماانتى عاوزانى
ابعدته بيدها اكثر وهى تصرخ فيه
رحيل لاء انا مش عاوزاك ومن فضلك متفرضش نفسك عليا
نهض عنها غاضبا وهو ينظر اليها قائلا
جاد افرض نفسى انتى بتضحكى عليا ولا على نفسك واللى كان بيحصل بينا دلوقتى اسمه ايه
قائله بكبر سميه مضطرة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مضطرة !!!هى بقت بينا كده
رحيل ايوه ولعلمك لو عليا اتمنى ما تقربليش ابدا ولا تلمسنى
جاد پغضب عارم وهو ينهض واقفا ومن قالك انى هقرب لك تانى بس خليكى فاكرة كلامك ده كويس لانك هتندمى عليه بعدين وانتى اللى هتجيلى بنفسك يارحيل وهتطلبى ده وقريب
رحيل يستحيل لو اخر يوم فى عمرى
جاد هنشوف بس استحملى بقى
قالها وغادر الحجرة بعدما التقط التيشرت للخارج
يتبع
الجزء الحادى عشر
سبحان الله
اخذ يرمى كل ما يقابله فور دخوله حجرة فاطمة بعصبية جلس على الطرف السرير محاولا السيطرة على غضبه وهو ينظر للتيشرت الملقى امامه على الارض بحنق
مر بهم جميعا وهم حول مائدة الافطار القى عليهم السلام فى عصبية واتجه للخارج والجميع يتابعونه فى صمت كما لم تنزل هى الاخرى بعدما صعدت اليها امنة كما امرها جاد كى ترتب لها الغرفة وتفتشها جيدا للبحث عن وجود
اى فئران تجاذبا الحديث سويا لاول مرة وامنة تحكى لها عن طباع فاطمة الجافه وصړاخها الدائم عليها مقارنة بطباع جاد والذى يتسم بالطيبة رغم عصبيته وشخصيته القوية الحادة الا انها مدحت فيه وفى لين
قلبه مع جميع من بالبيت وكرمه لدرجة السخاء واهتمامه بمشاكلهم ومشاكل ذويهم كان يرتبان الملابس الجديدة داخل الدولاب عندما حكت لها امنة عن عصبية وقلق فاطمة تجاه مسألة الانجاب وايمانها باعمال السحر والشعوذة وزياراتها السرية للدجالين دون علم جاد
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
تابعتها فاطمة پحقد وهى تجلس وسطهم وهى تعبث بهاتفها بعدما لاحظت وجود دواء مسكن للصداع امام فاطمة مع اكواب الشاى طلبت رحيل من امنة ان تأتى لها بكوب نسكافيه ساخن
نظرت فاطمة لامها قائله بسخرية وإستفزاز
فاطمة بقى ياامه كل الصړيخ بتاع بليل ده من فار اومال لو كان حنش كنتى عملتى ايه
قالتها وهى تضحك بشماته هى وامها
ابتسمت رحيل فى زهو وهى تنظر لهاتفها قائله لامنة التى اتتها بالنسكافيه فى كيد
رحيل شوفتى ياامنة المكتوب هنا ده
امنة بحيرة خير ياست رحيل
رحيل متصنعه عدم التصديق وهى تشير للهاتف امامها
رحيل فى عالم روحانيات كبير اوووى عارفه يعنى ايه عالم روحانيات ياامنة
هزت امنة راسها بعدم الفهم وفاطمة تسترق النظر اليهم بطرفى عيناها
اكملت رحيل بخبث يعنى بيفهم فى الاعمال والسحر والحاجات دى المهم بيقول ان سهل اى حد يعرف ان كان معمول له عمل ولا من غير مايروح لدجال او حتى شيخ
انتبهت اليهم فاطمة اكثر وهى تتظاهر بشرب الشاى امامها ورحيل تنظر فى هاتفها قائله
رحيل بصى ياستى بيقولك لو مبتناميش كويس طول الليل وتفضلى تتقلبى فى السرير وتقومى من النوم مصدعه والاهم تحسى انك دايما عصبية ومش طايقه حد
كانت رحيل تتكلم وفاطنة تنظر لامها فى حيرة وتصديق وهى تشير بعينها خلسة كى تستمع لما تقوله رحيل
اكملت رحيل قائله بخبث المهم يعنى ياامنة هو بيقولك كل الاعراض دى وحاجات تانية مقدرشى اقولها يعنى خاصة بين الواحد ومراته لو الست متجوزة وشاكه ان معمول لها عمل
انهت جملتها وهى تختلس النظر لفاطمة المنتبهة لحديثها قائله قبل ان تنهض واقفة كى تخرج للحديقه وهى تشير لامنه
رحيل تعالى ياامنة نتمشى فى الجنينة واكمل لك هو كاتب الحل ايه فى الحالات اللى ممكن يكون معمول لها العمل
تبعتها امنة بينما نظرت فاطمة قائله بلهفه لامها
فاطمة شوفتى ياامه اللى قالته كل اللى وصفته ده نفس اللى عندى صدقتينى لما قولتلك انى معمول لى عمل
ام اسماعيل اه يافاطنة عندك حق طب دلوقتى هنعرف ازاى الطريقه منها بعدما مامشيت
فاطنة بإصرار هعرف من البت امنة لما ترجع
اكملت رحيل خطتها وهى تحكى لامنه باقى قصتها التى اخترعتها بعدما تذكرت حديث سيدة مربيتها عن الخرافات و اعمال وشعوذة وطرق
فك السحر الغريبة التى كانت دائما ماترويها لها استعانت رحيل بسرعه ببحث عن جوجل وهى تحكى لامنة عن طريقه فك السحر لعلمها مسبقا بأن فاطنة سوف تستدرجها فيما بعد لتعرف الطريقه من خلالها
فور رجوع امنة من الحديقه نادتها فاطمة وهى تسألها بطريقه غير مباشرة عن حديثها مع رحيل أبلغتها امنة بأن رحيل حكت لها عن وصفه مكونة من
ربع كوب به ماء وبيضة وخميرة ويوضعوا فى دولاب لمدة يومين قبل ان تخرج بهم وتمر فوقهم سبع مرات ثم تشعل البخور بعلف السمك وتدهن جسدها بكوب لبن زبادى قرأ عليه القرآن ترك يومين هو الاخر بحجرة مغلقه
ابتسمت فاطمة لمعرفتها الطريقه ونهضت على الفور كى تنفذ ماسمعته
كانت رحيل تسير بالحديقه عندما لمحها جاد هو واسماعيل اثرعودتهم من الخارج تآملها اسماعيل فى ملابسها هذه قبل ان يتركه جاد ويذهب اليها وهو يجذبها من يدها بقوة قائلا لها پغضب عارم
جاد انتى ازاى تنزلى تحت بالمنظر ده
حاولت التملص منه قائله اوعى انت بتوجع ايدى
لم يعرها اهتماما وهو يجذبها لغرفتهم بالاعلى ادخلها واغلق الباب ورائه والشرريتطاير من عينه قائلا لها
جاد انا مش نبهت عليكى مية مرة فى موضوع اللبس ده
اجابته بضيق وانا لابسة ايه يعنى ده لبسى من زمان وانت عارف ده
جاد وهو يقترب منها پغضب اكثر ده كان وانتى هناك فى مصر او بره انما هنا فى الصعيد لازم تراعى الاصول وتلبسى زى ما الكل بيلبس
رحيل بإستفزاز يعنى اللى مضايقك انى مش ماشية
على الاصول بس
جاد لاء مش كده وبس انتى مش شايفه اللبس اللى انتى لابساه مجسم ازاى عليكى
قائلا بعصبيه ممزوجة بلوعه
جاد وايه الاحمر اللى حطاه في وشك
تنفست بصعوبة ويده تمسحها بقوة وعيناه تزوغان عليهما قائله بصوت مخڼوق من فرط تأثيره
رحيل اشمعنى فاطمة بتلبس براحتها وانت مبتقولهاش حاجة
جاد مقتربا منها عشان فاطمة بتلبس لى انا اشمعنى ما بتبصيش لها فى ده
رحيل بغيظ معلشى اصل انا مش بحب اللون الاحمر
اقترب منها قائلا بإستفزاز بجد !! اومال لبس امبارح ده كان ايه
خجلت من تذكيره لها بملابس الامس قائله بعناد
رحيل متغيرش الموضوع بص انا مش هغير هدومى واللى عندك اعمله
جاد بعصبية لا هتغيريهم وحالا
رحيل وان قلت لك لاء ايه هتلبسنى ڠصب عنى كمان
جاد تخيلى اه
جاد غيرى هدومك دى وابقى البسيهم هنا براحتك المهم وانتى تحت تلبسى لبس مقفول وتغطى شعرك فاطمة لو بتلبس براحتها عشان اخوها هو اللى تحت فاهمة
قالها وغادر الغرفه تاركة اياها تمسك بطرفى بلوزتها فى خجل
مرا يومان عندما سمعت صوت جاد وهو ېصرخ فى فاطمة بعصبية وصوت شجارهما يصل اليهافتحت الباب وسمعته وهو يقول لها
جاد ايه الريحة المقرفه دى
فاطمة بړعب دى ريحة
جاد بنفاذ صبر ماتنطقى ايه ريحة الزفت اللى مالية الاوضه دى
وكمان الدولاب وهدومى كلها وريحتك دى ايه ده
جاءها صوت فاطمة وهى تترجاه ان يسامحها بعدما رشت بالغرفه بوصفه كى تبطل بها اثر العمل السحرى المعمول لها حتى ېموت ابنائها منه
كانت رحيل تتصنت وعلى وجهها ابتسامة نصر عندما فتح الباب فجأة ليجدها تقف بباب غرفتهادخلت فور رؤيته فدخل وراءها وهو ينظر اليها مستغربا سألته بفضول مصطنع
رحيل ده انا سمعت صوت قلت اتطمن لا يكون فى حاجة
نظر اليها بإرتياب قبل ان يدخل للحمام سمعت صوت الدش لوقت ما قبل ان تسمعه يناديها قائلا
جاد بلهجة آمرة ممكن تناولينى فوطة من عندك
فتحت الدولاب واخرجت منها فوطة وناولتها اياه وهى تعطيه ظهرها نظرت اليه فى خجل قائله له بتردد قبل ان تشيح نظرها بعيدا عنه
رحيل ملبستش هدومك فى الحمام ليه
اقترب منها قائلا بإستفزاز بتقولى ايه
رحيل بتلعثم كنت بقول
جاد بتقولى ايه
استجمعت شجاعتها قائله كنت عاوزة اروح عند جدى
زم شفتيه فى ضيق قائلا وهو يبتعد ناحيه الدولاب
جاد ابقى روحى
ارتدى بنطال قطن خفيف فقط وذهب للسرير راقبته قائله
رحيل هو انت مش خاېف تبرد كده قصدى
يعنى مش المفروض تلبس حاجة
جاد ابرد فى شهر يوليو عامة مټخافيش انا كويس ومتعود على كده احنا هنا فى الصعيد والجو زى ماانتى شايفه حر
رحيل وهى تنظر للتكييف فى الاعلى
رحيل طيب مافى تكييف اهو ولو انى مش لاقيه الريموت
جاد انا مبحبش التكييف لو متضايقه افتحى البلكونة هتدخل لك هوا كويس
رحيل پخوف لاء طبعا افرض دخلت فيران تانى
جاد خلاص خفى هدومك اللى عليكى شوية
زمت شفتيها من الضيق لاشارته الى ملابسها جذبت من الدولاب بيجاما حرير لونها وردى باكمام ارتدتها ونامت بعيدا عنه وهى تضع بينهم وسادة انتبه للوساده فرماها فى ڠضب وهو ينظر اليها قائلا
جاد مالهاش لزمة المخدة دى بينا لانك بلبسك ده مش ممكن حتى تخلينى افكر اقرب لك
بلعت اهانته وهى تعطيه ظهرها فى ڠضب وعيناها تنظران لبيجامتها فى قرف
نامت بعد وقت بعدما احست فى استغراقه فى النوم نهضت قائله له بعصبية
رحيل انت !!
فتح
عينيه وهو ينظر اليها قائلا فى ايه
رحيل انت فاهم انى مش واخدة بالى ان انت اللى بتشدنى وانا نايمة
ابتسم وهو ينهض جالسا قائلا بجد وانا كمان اللى فتحت لك ازارار البيجاما دى
رحيل ايوه ممكن تكون انت كمان اللى فتحت الزراير
جاد وهو ينهض واقفا قائلا مشكلتك انك واخدة مقلب فى نفسك انا قلت لك قبل كده انى يستحيل هقرب لك الا لما تطلبى انتى ده وساعتها لعلمك هفكر كمان
استفزتها اجابته فاكمل وهو يخرج ملابس له من الدولاب قائلا
جاد وبعدين شوفى طريقه نومك اللى شبه نوم العيال الصغيرة ده انا مستحملك بالعافية وانتى نازله تخبيط فيا طول الليل بإيديكى ورجليكى
قالها ودخل الحمام امسكت بالوسادة ورمته ناحيه الباب فى ڠضب
نزلت للافطار معهم وهى تتابعه فى ضيق جلست فاطمة بعيدا عنه فى ضيق بعدما استحمت عدة مرات الا ان رائحتها كانت
تعبق المكان وسط ضحكات رحيل والتى اخفتها براحة يدها بينما سدت امها واسماعيل انوفهم من شدة الرائحة
صعد جاد لفوق كى يجلب شيئا ما نساه بينما غادر اسماعيل للخارج عندما اقتربت رحيل من فاطمة وهى تسد انفها قائله بإستفزاز ايه القرف ده هو انتى حاطة برفان كلب مېت
فاطمة انا هوريكى مين فين الكلب يابنت
قالتها وهى ترفع يدها كى ټصفعها الا انها وجدت يد جاد تمسك بها وهو ينزلها بقوة فى ڠضب وهو يقف بينهم قائلا
جاد انتى اتجننتى
فاطمة وهى تبكى انت متعرفش عملت فيا ايه
جاد پغضب اكثر ولو وده يديكى الحق انك ترفعى ايدكى وتحاولي تضربيها انتى فاكرة نفسك مين هنا
فاطمة مدافعه انا مراتك وبنت عمك قبل اى حاجة انما هى
قاطعها پغضب عاروم وسط نظرات رحيل اليه
جاد وهى كمان مراتى وكرامتها من كرامتى واى حد يتجرأ عليها كأنه اتجرأ عليا انا حذرتكم قبل كده من شغل العيال اللى انتم بتعملوه ده بعد كده اقسم بالله تصرفى هيزعلكم وهيقلل من كرامتكم اودام الشغالين اللى هنا كل واحدة تطلع اوضتها حالا وانتى نظفى الاوضه من الريحة الهباب دى
اطاعته فاطمة وهى تصعد لغرفتها وهى ترمق رحيل بغل وحقد والتى ابتسمت فى شماته قبل ان يوجه لها الكلام پغضب قائلا لها بصرامة
جاد انا حذرتك قبل كده يارحيل وانتى زى ماانتى بتمشى اللى فى دماغك
رحيل بكبر هى اللى ابتدت واكيد هى اللى حطتلى الفار وانا رديت لها القلم واحدة بواحدة
جاد بنفاذ صبر يعنى كنتى هتفرحى لما تمد ايدها عليكى اودام الشغالين
رحيل پغضب ومن قالك انى كنت هسكت لها كنت برضه هرد لها القلم قلمين
جاد وهو يضم قبضه يده فى عصبية يارب صبرنى انا عايش فى بيت ولا ساحة حرب امشى يارحيل اطلعى اوضتك احسن لك واحسن لى
كاد ان ينصرف فسألته
رحيل انا عاوزة اروح عند جدى
اجابها مقتضبا روحى
سألته بإقتضاب عاوزة أبات هناك النهاردة اظن من حقى
قاطعها قائلا روحى خلى السواق يوصلك
قالها قبل ان يخرج فى عصبية
ذهبت لبيت جدها مضت اليوم كله فى صحبه جدها يتمشيان سويا فى الحديقه وتناولا الطعام وحدهما وهى تطعمه بنفسها مثلما كانت تفعل دائما
ذهبت الى حجرتها لتغير ملابسها فتحت دولابها فوجدت ملابسها القديمة بها تأملتها على جسدها امام المرآة دخلت عليها سيدة بإبتسامتها المعتادة قائله لها
سيدة ايه وحشتك اوضتك
رحيل بشوق اوووى يادادة وحشنى كل حاجة هنا اوضتى وهدومى وحريتى فى انى البس اللى يعجبنى واخرج فى الوقت اللى يعجبنى
سيدة بمكر طب واوضتك هناك مع حبيب القلب
رحيل مين جاد !! لا ده قصة وانتهت قبل ماتبتدى
سيدة ليه يابنتى مش ده اللى كنتى هتموتى نفسك عشانه يوم مااتجوز
رحيل بحزن كنت غبية كنت فاكراه ملاك
سيدة بحكمة وهو فى حد مننا ملاك انا ملاك !! انتى ملاك !!! جدك نفسه ملاك !!!
رحيل مدافعه جدى ده
قاطعتها سيدة بصى يابنتى انا ربيتك من يوم ما جابوكى من ام قصدى يعنى يوم ماسابتك ومشيت المهم اللى عاوزة اقوله انك بتحبيه يارحيل وبتموتى فيه فبلاش عند ياحبيبتى وحابى على جوزك وانسى القديم
رحيل پغضب انسى ايه يادادة انسى انه قتل ابويا
سيدة پغضب ماجدك قتل