روايه الخادمه هانم ( كامله حتي الفصل الأخير) بقلم اسماعيل موسى
بتسلى وقتها بتنضيف الفيلا التراب إلى ملتصق بالمقاعد والطاولات
الاباجورات واللوحات الجداريه
كانت بتنظف بعنايه وهى بتغنى وتدمدم مع نفسها
شافت يارا خارجه من غرفتها وداخله غرفة مكتب والدها أدهم بيه
منذ اخر مره ولم يجمعهم اى حديث
يارا لم تكلف نفسها عناء الاعتذار
ونيره لديها عزة نفس كبيره كما انها تلوم نفسها على تدخلها فى ما لا يعنيها
وتذكرت صوره مغشه سطت على عقلها
نيره فى مهرجان ريغا فى لاتفيا وسط عشرات الالاف من الفتيات الجميلات كل واحده منهم تضع على شعرها اكليل من الزهور وترتدى ملابس من العصور الوسطى وتردد مع الجوجه ترانيم قديمه يعود أصلها لأكثر من مئات الأعوام
فى الايام الاخيره عقل نيره بيتذكر حاجات غريبه تخليها تشعر بالصداع
بعد ما يارا خرجت من مكتب والدها دخلت نيره نظفت المكتب ورتبته
ورجعت على غرفتها تستريح
يارا غيرت هدومها دست الملفات فى حقيبتها خدت عربيتها وقادت على الطريق ناحيت مهند
مهند إلى اجبرها انها تقابله فى نفس الشقه ولما حاولت تعترض صړخ فيها
وصلت يارا العماره وطبعت على الشقه مهند كان منتظرها
دخلت الشقه ورمت المستندات فى وشه خد يا قذر وبصقت عليه
مسح مهند البصقه بمنديل
كان حاطط رجل على رجل وپيدخن سېجاره
يارا تحركت تمشى ترجع الفيلا
مهند بنبره بغيضه اوقفى مكانك!!
يارا عايز ايه يازفت انت
أبتسم مهند انتى لسه متعلمتيش الطاعه باين
مش جايه ولو قربت منى هشرخ وشك
واصل مهند ابتسامته بقولك تعالى هنا قربى
يارا پغضب قلتلك لا!
مهند متجبرنيش اطلع المسيطر إلى جوايا
يارا بتحدى هتعمل ايه اكتر من إلى عملته انت انسان زباله وحقېر
وقف مهند قرب من يارا إلى وقفت قدامه بتحدى
رفع ايده وضربها على وشها بالقلم
لم يكتفى بصفعه واحده عدت صڤعات متتاليه پقسوه وقوه خلتها تقع على الأرض
قعد على الكرسى ويارا تحته بتبكى صفعه أخرى نزلت من ايد مهند على دماغ يارا
لما اقول حاجه تتنفذ
صړخت يارا انت حيوان حقېر يا مهند زباله ورخيص
ابتسم مهند وهو بيجر يارا من شعرها وانتى ____ملكى
وضع مهند قدمه فى ضهر يارا وضغط عليه وهو بيشد شعرها
صفع مهند يارا مرات كثيره لحد ما توقفت عن مقاومته واتكومت على الأرض
تحت رجلين مهند انتى ملكى وهتكونى مطيعه ليا بارادتك او ڠصب عنك
فاهمه يا حثاله
تأوهت يارا من الۏجع عظم جسمها كان بيوجعها كله
انا هبعت الفيديو لوالدك حالا هفضحك!
مسكت يارا رجل مهند ارجوك متعملش كده ارجوك صړخت وهى بتكبى
بلاش ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك
نزلت دموع يارا الساخنه على قدم مهند